خطاب لمؤلّف آخر يُدمج في نص ويُستشهد به بشكل مباشر أو غير مباشر.
ترد الألفاظ العربية التالية في بعض مراجع الألسنية للدلالة على هذا المفهوم: خطاب مرويّ، خطاب مُمثّل، خطاب مسرود.
سمعت عليّ بن ابراهيم القططّان يقول : سمعت ثعلبا يقول : سَمِعتُ سلمة يقول : سمعت الفّراء يقول : إذا قلتَ « إنّما قمت » فقد نفيتَ عن نفسك كلَّ فِعْل إلا القيام، وإذا قلت: « إنّما قام أنا »، فإنّك نفيت القيام عن كلِّ أحد وأثبتّه لنفسك. (ابن فارس 1963، 133)